عيادة د. مازن الزعبي لأمراض الباطنية العامة و أمراض الروماتيزم و المفاصل

 الجواب: لم تجد التجارب العشوائية الكبيرة أي فائدة (لريمديسفير، أو انترفيرون أو لوبينافير أو هيدروكسي كلوروكوين) للبالغين في المستشفى مع كوفيد-19. لوحظت الفائدة الوحيدة الممكنة مع الريمسفير في المرضى الذين يحتاجون إلى تدفق منخفض أو بدون أكسجين ، ولكن في المطلق الفائدة ، إن وجدت ، كانت قليلة

 الجواب: لا يوجد اختبار مخبري واحد أو اكتشاف مادي مفيد في حد ذاته لتحديد المرضى الذين يعانون من التهاب الشرايين الصدغي؛ حتى السمات المميزة الكلاسيكية لالتهاب الشريان الصدغي لم تكن تنبؤية تمامًا. حتى معدل ترسيب كريات الدم الحمراء (ESR) الأكبر من 100 مم / ساعة يزيد فقط من احتمالات خزعة الشريان الصدغي الإيجابية بمقدار 3 أضعاف ، والتي تكون في النطاق المنخفض. ومع ذلك ، فإن معدل ترسيب كريات الدم الحمراء ESR أقل من 40 مم / ساعة يتنبأ بشكل معتدل بخزعة سلبية. إذا كنت تشك في بالتهاب الشريان الصدغي، لذلك ابدأ العلاج أثناء انتظار نتائج الاختبار.

 الجواب: من المؤكد أن جراحة الجهاز العضلي الهيكلي لا تقدر بثمن في حالة الإصابة غير المقصودة. ولكن بالنسبة للحالات المرتبطة بالألم المزمن - مثل آلام الركبة والكتف والمعصم والرقبة أو الظهر - فحتى المرضى الذين لديهم تغييرات ظاهرة من خلال التصوير ويصرون على التدخل الجراحي ، لن يحصلوا في المتوسط على تسكين أفضل للألم على المدى الطويل بالجراحة بالمقارنة مع عدم اجراء جراحة. لم تكن معظم الدراسات مقنعة وكان ينبغي أن يكون هناك تأثير وهمي لتعزيز الاختلاف في تخفيف الآلام بين الجراحة وعدم الجراحة. كما هو الحال مع أي تدخل ، سيستفيد بعض الأشخاص من الجراحة ، ولكن في المتوسط ، لن يكون المرضى في وضع أفضل.

السؤال هل اختبارات كثافة المعادن العظمية المتكررة ضرورية لتحديد النساء المعرضات للكسر؟ الجواب إن إعادة فحص كثافة المعادن في العظام (عمل صورة هشاشة العظم) بعد 3 سنوات لا يضيف  معلومات تنبؤية إضافية. بعبارة أخرى ، لا توجد تغييرات كبيرة في 3 سنوات فيما يتعلق بتقدير مخاطر الكسر ، ويفترض ، الحاجة إلى العلاج ، لذا فإن عمل الصورة بشكل متكرر ليس مفيدًا. وجدت دراسة أخرى نتائج مماثلة في المرضى الأكبر سنًا ، وبالمثل وجدت دراسة ثالثة ان مراقبة كثافة المعادن بالعظام ليست ضرورية بعد بدء العلاج بالبيسفوسفونات.

توصيات عام يجب استشارة طبيبك قبل تلقي المطعوم، و اختصاصي الامراض الروماتيزمية و المفاصل هو الطبيب المعني بتلقيك اللقاح يعتبر مرضى الامراض الروماتيزمية و المناعة من الاكثر عرضة للدخول الى المستشفى و للمضاعفات في حال الاصابة مقارنة مع باقي افراد المجتمع من نفس الجنس و العمر يعتبر مرضى الامراض الروماتيزمية و المناعة من ذوي الاولوية في اخذ المطعوم مقارنة مع باقي افراد المجتمع من نفس الجنس و العمر لا يوجد اي موانع لاخذ المطعوم الا اذا كان المريض يعاني من الحساسية لاي من مكونات المطعوم الاستجابة المتوقعة للمطعوم عند مرضى الامراض الروماتيزمية و المناعة قد تكون اقل من باقي افراد المجتمع من نفس الجنس و العمر نظراً لتلقيهم الادوية المثبطة للمناعة نظرياً قد ينشط المرض الروماتيزمي او المناعي بعد اخذ المطعوم لكن الفائدة المرجوة من اخذ المطعوم ذات اهمية اكبر علاجات امراض الروماتيزم و مطعوم كوفيد-19 الادوية التي لا تحتاج الى تغيير في معد الدواء او المطعوم الهيدروكسي كلوروكوين السالفا سالازين (السالازوبايرين) الليفولونامايد الجلوبنات المناعية الوريدية الابريليماست الاميوران النيورال او السايكلوسبورين

الساركويد هو مرض يتسم بنمو مجموعات صغيرة من الخلايا الإلتهابية (الورم الحبيبي) في أي جزء من الجسم  وغالبا  ما تشمل الأعضاء الأكثر إصابة الرئتين والغدد الليمفاوية ، لكنه يمكن أيضاً  أن يؤثر على العينين والجلد والقلب والأعضاء الأخرى.  لا يعرف حتى الأن سبب الإصابة بمرض الساركويد ، لكن الخبراء يعتقدون أنه ناتج عن استجابة الجهاز المناعي للجسم لمادة غير معروفة. كما تشير بعض الأبحاث إلى أن العوامل المعدية والمواد الكيميائية والغبار ورد الفعل غير الطبيعي المحتمل ضد بعض بروتينات الجسم (البروتينات الذاتية) يمكن أن تكون مسؤولة عن تكوين الورم الحبيبي في الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي.  لا يوجد علاج لمرض الساركويد ، لكن معظم المرضى يستطيعون ممارسة حياتهم بصورة جيدة وطبيعية دون علاج أو بعلاج بسيط فقط. وفي بعض الحالات قد يتعافى الساركويد من تلقاء نفسه. وفي حالات أخرى قد يستمر الساركويد لعدة سنوات وقد يتسبب في تلف الأعضاء. الأعراض: تختلف  علامات وأعراض الساركويد تبعا للأعضاء التي تتأثر. فقد يتطور الساركويد أحياناً وينتج عنه أعراض تستمر لسنوات ً تدريجيا وفي أحيان أخرى ، تظهر الأعراض فجأة ثم تختفي بن